الإجابــة:
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فسبق بيان حرمة الانتحار، وحكم المنتحر ومصيره في الآخرة، وأنه يموت لأجله، في الفتاوى بالأرقام التالية: 14623 22853 20912 21282 ، وتيسير الأسباب للانتحار أو عدم تيسرها لا يغير في حكم الانتحار شيئاً.
والله أعلم.